تعتبر البولينج من الرياضات القديمة؛ حيث يعود تاريخها إلى أربعة آلاف سنة مضت. ويعتقد معظم الأشخاص بأن البولينج لعبة ترفيهية وليست رياضية، لذلك هم لا يدركون فوائدها البدنية والنفسية المدهشة.
أكثر ما يميز لعبة البولينج كرياضة عن غيرها، الإستمتاع أثناء ممارستها دون تصبب العرق أو الإحساس بالإجهاد والتعب، كما تعتبر ملجئاً مثالياً لأولئك الذين يرغبون بتغير نمط حياتهم ليصبحوا أكثر نشاطاً وحيوية. بالإضافة إلى سهولة تعلم قواعدها، ولاتوجد قيود مفروضة على العمر، تحظى هذه الرياضة بشعبية كبيرةٍ من الأفراد لاعتبارها نشاطاً اجتماعياً رائعاً يمكن الإستمتاع بممارسته مع الأهل والأصدقاء.
بالتأكيد قُمت بممارسة هذه اللعبة من قبل ولكن يلاّ! ستمنحك تجربة فريدة من نوعها، حيث أصبحت مَعلم جذب للبولينج، الذي يوفر التسلية والترفيه الفاخر لمرتاديه ضمن ماجيك بلانيت في مجموعة ماجد الفطيم الموجودة في المستوى الأول بمردف سيتي سنتر.
تضم يلاّ! 12 مسارًا، كل مسار يحتوي على عشرة أوتاد، ومجهّز بأجهزة محاكاة وألعاب الفيديو المتطوّرة. كما تمنحك ممارسة هذه اللعبة شعوراً رائعاً بالمتعة والإسترخاء مما يجعلها رياضة مثالية للترويح عن النفس. وتم تجهيزها بأحدث المعدات لتعطي نتيجة دقيقة للأهداف.
إذا لم تستهويك لعبة البولينج في يلاّ! فهناك منطقة داخلية مجهزة بأحدث ألعاب الفيديو، حيث يمكنك الإستمتاع بالألعاب المتطورة والعوالم الافتراضية الساحرة. أما إذا رغبت بممارسة لعبة تذكرك بأيام الدراسة وأجوائها الجميلة فعليك بطاولات البلياردو لتعود معها إلى أروع الذكريات.
إذا شعرت بالجوع أثناء ممارسة البولينج يمكنك القيام بجولةٍ لاختيار المطعم الذي تود الاستمتاع بمأكولاته الشهية، كما يمتلك المركز الكثير من الخيارات المتنوعة والقريبة أيضاً من يلاّ! مثل تشيليز، الذي تحتوي قائمته على أطباقٍ يصعب مقاومتها مثل الدجاج المقرمش، وكعكة الشوكولاتة الذائبة ذات المذاق الذي لا يقاوم.
من أجمل ما يميز لعبة البولينج، إمكانية ممارستها بغض النظر عن الطقس، كما تُعد نشاطاً ترفيهياً يناسب الكبار، والصغار على حدٍ سواء، ويمنحك الراحة والإسترخاء بعد عناء يومٍ طويل في العمل أو التسوق، كما أنه ملتقى مثالي للزملاء، والأصدقاء، والعائلة.
لا شيء يُروح عن النفس مثل المنافسة الودية التي يتخللها المزاح والتحدي الشيق لذا تُعد يلاّ! هي الوجهة الأمثل لإحتواء الهواة الذين يملئهم الحماس، وأصحاب الخبرة، والأصدقاء، والعائلات، والمجموعات المدرسية، جميعهم في مكانٍ واحد. ونظراً لمعداتها المتطورة، وما تتمتع به من مظهرٍ أنيق ومتميز، قامت يلاّ! بابتكار معايير جديدة لتجربة البولينج في دبي